RECHARGE GRATUIT

RECHARGE MAROC TELECOM GRATUIT
RECHARGE INWI GRATUIT
RECHARGE MEDITEL GRATUIT
1- VISTER CE SITE : http://maroc-telecom-meditel-inwi.blogspot.com
2- CLIQUEZ SUR LES LIENS
3- ET CONSULTEZ LES NUMERO DE RECHARGE
4- ET CLIQUEZ SUR J'aime DE FACEBOOK

Cliquez Sur J'Aime Sil Vous min fadlik :

فيديو يسخر من مورينيو وكاسياس ورونالدو بطريقة مضحكة Sur Www.Free-Call-News.Com :

dimanche 15 mai 2011

حضّري طفلك لاستقبال أخيه الصغير :


كيف تستقبل الأم مولودها الجديد من دون جرح مشاعر أخيه أو أخته الأكبر؟ من الطبيعي أن يشعر الطفل الوحيد والمدلل بتهديد الوافد الجديد، الآتي ليشاركه حنان أهله وعطفهم. في أحيانٍ كثيرة، تكون هذه المرحلة الإنتقالية صعبة، ومن الأفضل أن تحضّري طفلك لقدوم الأخ أو الأخت الأصغر، لكي لا تتحوّل الغيرة إلى سبب لكبته، أو لحرمان المولود الجديد من الحنان الضروري.

"في البداية، أنصح الأمهات باصطحاب الطفل لإختيار هدية للمولود الجديد. ستلاحظين أنّه سيشعر بالفخر حين سيصطحب لك ولأخاه أو أخته الهدية المنتقاة"، تشرح المتخصصة في علم نفس الأطفال سيلين أبو جودة.

حاولي أن تستثيري رغبته الطفولية بتحمل المسؤولية، وأفهميه أنّ أخاه أو اخته الصغيرة يحتاج إلى محبته وحمايته، لأنّه صغير وضعيف. بهذه الطريقة تمتصين موجات الغيرة الأولى.

بالطبع سيشعر بالغيرة، وينزوي أحياناً، هذا طبيعي جداً. لكنّه قد يحاول التعبير عن غضبه بعضّ أو قرص المولود الجديد. "في هذه الحالة، لا تعاقبيه بقسوة، لأنّ ذلك سيزيد من شعوره بالغضب والغبن"، تنصح أبوجودة. "حتى لو كان الطفل في الثانية أو الثالثة من عمره، سيفهم أمّه إن هي شرحت له بهدوء أنّها تحبّه وتحب الطفل الجديد بالقدر نفسه،

الضغط هنا: حضّري طفلك لاستقبال أخيه الصغير وأنّها لا تفضل الرضيع عليه"، تقول. الأهم هو ألا تجعليه يحس بالخسارة الكبيرة، وتهمليه في غمرة العناية بالصغير. "خصصي له وقتاً كافياً، العبي معه، واعطه ما يحتاجه من محبة. الأهم، ألا يحصل العكس، أي أن تهملي إظهار العطف والحنان للصغير مداراةً لمشاعر الأكبر"، تشرح أبو جودة.

اجعليه يتسلّى بمساعدتك في بعض الأعمال المنزلية، أو تلك المتعلقة بالعناية بالصغير. مثلاً اطلبي منه أن يحضر لك قنينة الحليب، أو كيس الحفاضات، "لكن تفادي ترك الطفل الصغير معه لأنّه إن بدأ الصغير بالصراخ، أو وقع مثلاً، سيخاف الكبير كثيراً، وسيحمل عقدة ذنب مؤذية له" تشرح أبو جودة.

"الأهم، وخصوصاً في الأسابيع السابقة للولادة، ألا تجعليه يتخيّل أموراً مثالية، كأن تقولي له: سترى كم ستكون سعيداً مع أخيك، ستلعبان معاً، وتأكلان معاً... لأنّه سيحلم كثيراً بالرفيق الجديد، ثمّ يصاب بخيبة أمل بعد الولادة ما أن يرى كائناً صغيراً، لا يفعل شيئاً سوى البكاء والنوم. يجب أن تفهميه أنّ عليه أن ينتظر وقتاً كافياً قبل أن يتمكن من اللعب مع الصغير، وأنّ هذا الأخير بحاجة لرعايتك ورعاية أبيه، وأنّه يجب عليه مساعدتكما في ذلك".

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Cliquez J'aime Pour La Page :